قديما ، قافلة وفي طريق رحلتها حطت رحالها في ضيافة أهل إحدى القرى . لكن بعد أن أرادوا أصحابها مواصلة رحلتهم ، رفض احد رجالها الرحيل معهم وفضل البقاء لزواج من امرأة في تلك القرية (أوقعته في حبال غرامها). ولكن بعد سنين طويلة " تنبه " أن القافلة رحلت ( كأنه كان في غيبوبة) وبدأ يجري وهو يسأل أهل القرية في أي اتجاه سارت القافلة اللحاق بها ...ومنذ ذالك الوقت أصبح مثال شعبي يضرب به على الذين يفطنون بعد فوت الأوان: "روح أبحث عن قافلتك في أي اتجاه راحت ... ". والحديث قياس. |
حمدان العربي
28.03.2010
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق